في الآونة الأخيرة، تواصلنا مع العديد من مديري العيادات الذين أعربوا عن عدم رضاهم بعد تغيير أنظمتهم. وقد أشار معظمهم إلى أنه بعد هذا التغيير، أصبح موظفو الاستقبال لديهم مرتبكين بشكل مفاجئ، وتم إنجاز العديد من المهام بصورة فوضوية.
لكن هذه المشكلة لا تقتصر على موظفي الاستقبال وحدهم؛ فحتى الأطباء والممرضون يجدون صعوبة في التكيّف مع النظام الجديد لفترة طويلة، لا سيما عندما يتعلق الأمر بسجل المريض وإضافة معلومات جديدة.
لكن هذا ليس سوى جزءًا واحدًا من المشكلة. فيما يلي أربع مشكلات رئيسية قد تثنيك عن تبديل نظام إدارة عيادتك، وكيف يمكن حلّها:
إحدى أكبر التحديات التي تواجهها العيادات هي تعقيد تدريب الموظفين. يتطلّب ذلك الكثير من الوقت والمال لتمكين جميع الموظفين من إتقان النظام الجديد. ويمكن أن يكون هذا الأمر صعبًا بشكل خاص بالنسبة للعيادات المزدحمة، حيث لا يوجد وقت لإضاعته في تعلّم أمور جديدة.
إن نقل بيانات المرضى الحساسة إلى نظام جديد ينطوي دائمًا على مخاطر. فقد لا يتم نقل البيانات بصورة صحيحة، أو قد يُفقَد بعض المعلومات الضرورية. ويمكن أن يقوّض ذلك الثقة بالنظام الجديد على نحو خطير.
يمكن أن يُقابَل أي تغيير في مكان العمل بالمقاومة. فقد اعتاد الأطباء والممرضون وموظفو الاستقبال على أساليبهم الحالية. وحتى إذا كان النظام الجديد أفضل وأسرع، فقد لا يشعر الموظفون بالرضا حيال هذا التغيير، لأن عليهم التكيّف مع شيء جديد.
إن تبديل الأنظمة لا يقتصر فقط على ثمن البرنامج الجديد. عليك أيضًا أن تأخذ في الحسبان التكاليف الخفية مثل التدريب والدعم وحتى الوقت المهدور في التعلم. وغالبًا ما تكون هذه التكاليف أعلى مما تتوقعه في البداية.
حتى هذه المرحلة، قد تبدو لك هذه المشكلات مألوفة جدًا. وبحسب أبحاثي، فإن معظم الأنظمة المتاحة لا يمكنها منع حدوث هذه المشكلات بالكامل. وهنا يأتي دور نظام TiM؛ فهو يقلّص هذه المشكلات إلى ما يقارب الصفر، لأنه لا يتطلّب تدريبًا معقدًا أو معرفة متخصصة.
لأن نظام TiM يعمل بالذكاء الاصطناعي. ما عليك سوى أن تخبره بما تحتاج إليه — سواء عبر الأوامر الصوتية أو المحادثة النصية — ليقوم TiM بذلك نيابةً عنك. وبهذا، لن يكون موظفو الاستقبال مرتبكين بعد الآن، وسيتمكّن الأطباء من إضافة معلومات جديدة إلى سجل المريض بسهولة ودون إضاعة الوقت.
في الآونة الأخيرة، تواصلنا مع العديد من مديري العيادات الذين أعربوا عن عدم رضاهم بعد تغيير أنظمتهم. وقد أشار معظمهم إلى أنه بعد هذا التغيير، أصبح موظفو الاستقبال لديهم مرتبكين بشكل مفاجئ، وتم إنجاز العديد من المهام بصورة فوضوية.
لكن هذه المشكلة لا تقتصر على موظفي الاستقبال وحدهم؛ فحتى الأطباء والممرضون يجدون صعوبة في التكيّف مع النظام الجديد لفترة طويلة، لا سيما عندما يتعلق الأمر بسجل المريض وإضافة معلومات جديدة.
لكن هذا ليس سوى جزءًا واحدًا من المشكلة. فيما يلي أربع مشكلات رئيسية قد تثنيك عن تبديل نظام إدارة عيادتك، وكيف يمكن حلّها: